جديد فى وصف الحبيبه ابداع خيالى
قصيده بعنوان من أنتى.ومن أين أتيتى
بحثت فى كتبى وفى دفاترى وفى أوراقى وملفاتى
فى جميع قصائدى وأبياتى حبيبتى
لم أجد حبا مثل حبك
لم أعرف أن النهر يجرى كجريك
وأن القمر يسابق ذاتك
والشمس تستحى لجاهك
والغروب لا يسكن اللى فى طياتك
من أنتى. ومن تكونى .ومن
قى طريقى أوقف رياتك
أنى أنا المقاتل المحارب . وأقف من عصور فنتظارك
أجلسى .وافتحى.من الأن طريق العبور ألى قصورك
وابوابك
وحجراتك
ولا تستيقظى لأنى أخترت
ويسعدنى الموت حبيبتى.بين وتحت وفوق .راحاتك
من أنتى .ومن أين أتيتى برماحك
ولماذا منتظره كل هذا ..ولا تطعنينى بسهامك
أمسكى بيداكى خنجرك فانا قابل لا رافض
حبيبتى أن أكون على يداكى مقتول أو عاجز
فأنا من أجلك هنا وقفت أجاهد وأكافح
وتركت وطنى وأستوطنت فى أوطانك
اليوم أنتى القدر فى عيونى
وأنا المنتظر فماذا أكون
اذا لم أكن من أجلك محارب مقاتل
حقا.أن كل ما فى الارض ليس من قناعك
ولا أحد..... أرتدا ثوبا مثل ثيابك
ولو رأى البدر وجهك ..لرسما عليه أبتساماتك
لا تستعجبى ولا تخجلى..فاالنهر سرا من اسراك
والموج لو أجتاح. وخرج خارج البحار. لن يعزل أبدا أعماقك
لن يعذل من الماء المالح.... لن يعذل من البحر الجارف
حبيبتى كل ما وصفت ....قصرت
وكل ما كملت.. ما ستطعت الوصف
من أنتى ومن أين أتيتى .فالموت لى أحن
من أن أراكى وأنا عاجزا مقسوما نصفين
مقطوع القدمين مسنود على أصابع اليدين
يامن أبتكرت..على يدها لذات الحياه
وأجبرت. صمتها فحوة سكونى فى الفضاه
يا أيتها النجوم ..يا أينها السماء
أين الموعد ..وأين اللقاء
أنى أعشق كل أورا قه الحمراء والصفراء
كل غيومه البيضاء والسوداء
أني أرى الصحراء فيها خضراء
تنبت من على يديها كل ما فى الارض ..وما فى السماء
فلماذا لو وصفوكى حبيبتى وقالوا عليكى أنك الهيماء
الزهراء الشقراء البيضاء الصفراء الحمراء
وجميع .......... الاسماء
فماذا أقول لهم حبيتى وهذا لا يكفى أغرائى
ولا حتى عيونى التي رأت فراحت ضحيه من ضحاياكى
من أنتى.ومن أين أتيتى
أليس من حقى
أني.أركع .ساجدا .لك. ربى
أني .أركع .ساجدا .لك. ربى
كلمات الشاعر محمد حسين
قصيده بعنوان من أنتى.ومن أين أتيتى
بحثت فى كتبى وفى دفاترى وفى أوراقى وملفاتى
فى جميع قصائدى وأبياتى حبيبتى
لم أجد حبا مثل حبك
لم أعرف أن النهر يجرى كجريك
وأن القمر يسابق ذاتك
والشمس تستحى لجاهك
والغروب لا يسكن اللى فى طياتك
من أنتى. ومن تكونى .ومن
قى طريقى أوقف رياتك
أنى أنا المقاتل المحارب . وأقف من عصور فنتظارك
أجلسى .وافتحى.من الأن طريق العبور ألى قصورك
وابوابك
وحجراتك
ولا تستيقظى لأنى أخترت
ويسعدنى الموت حبيبتى.بين وتحت وفوق .راحاتك
من أنتى .ومن أين أتيتى برماحك
ولماذا منتظره كل هذا ..ولا تطعنينى بسهامك
أمسكى بيداكى خنجرك فانا قابل لا رافض
حبيبتى أن أكون على يداكى مقتول أو عاجز
فأنا من أجلك هنا وقفت أجاهد وأكافح
وتركت وطنى وأستوطنت فى أوطانك
اليوم أنتى القدر فى عيونى
وأنا المنتظر فماذا أكون
اذا لم أكن من أجلك محارب مقاتل
حقا.أن كل ما فى الارض ليس من قناعك
ولا أحد..... أرتدا ثوبا مثل ثيابك
ولو رأى البدر وجهك ..لرسما عليه أبتساماتك
لا تستعجبى ولا تخجلى..فاالنهر سرا من اسراك
والموج لو أجتاح. وخرج خارج البحار. لن يعزل أبدا أعماقك
لن يعذل من الماء المالح.... لن يعذل من البحر الجارف
حبيبتى كل ما وصفت ....قصرت
وكل ما كملت.. ما ستطعت الوصف
من أنتى ومن أين أتيتى .فالموت لى أحن
من أن أراكى وأنا عاجزا مقسوما نصفين
مقطوع القدمين مسنود على أصابع اليدين
يامن أبتكرت..على يدها لذات الحياه
وأجبرت. صمتها فحوة سكونى فى الفضاه
يا أيتها النجوم ..يا أينها السماء
أين الموعد ..وأين اللقاء
أنى أعشق كل أورا قه الحمراء والصفراء
كل غيومه البيضاء والسوداء
أني أرى الصحراء فيها خضراء
تنبت من على يديها كل ما فى الارض ..وما فى السماء
فلماذا لو وصفوكى حبيبتى وقالوا عليكى أنك الهيماء
الزهراء الشقراء البيضاء الصفراء الحمراء
وجميع .......... الاسماء
فماذا أقول لهم حبيتى وهذا لا يكفى أغرائى
ولا حتى عيونى التي رأت فراحت ضحيه من ضحاياكى
من أنتى.ومن أين أتيتى
أليس من حقى
أني.أركع .ساجدا .لك. ربى
أني .أركع .ساجدا .لك. ربى
كلمات الشاعر محمد حسين